الأربعاء 08 يونيو 2011, 02:11 | المشاركة رقم: #1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: فوااااااائد الذكر فوااااااائد الذكر [color=red]فوااااااائد الذكر" e]color] 1ـ يطرد الشيطان 2ـ يرضي الرحمن 3ـ يزيل الهم والغم 3ـ يجلب البسط والسرور 4ـ ينور الوجه 5ـ يجلب الرزق 6ـ يورث محبة الله للعبد 7ـ يورث محبة العبد لله ومراقبته ومعرفته والرجوع اليه والقرب منه 8ـ يورث ذكر الله للذاكر 9ـ يحيي القلب 10ـ يزيل الوحشه بين العبد وربه 11ـ يحط السيئات 12ـ ينفع صاحبه عند الشدائد 14ـ سبب لنزول السكينه وغشيان الرحمة وحفوف الملائكة 15ـ ان فيه شغلا عن الغيبة والنميمة والفحش من القول 16ـ انه يؤمن من الحسرة يوم القيامة 17ـ انه مع البكاء في الخلوة سبب لإظلال الله للعبد يوم القيامة تحت ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله 18ـ انه آمان من نسيان الله 19ـ انه آمان من النفاق 20ـ انه أيسر العبادات واقلها مشقة ومع ذالك فهو يعدل عتق الرقاب ويرتب عليه من الجزاء ملا يرتب على غيره 21ـ انه غراس الجنة 22ـ يغني القلب ويسد حاجته 23ـ يجمع على القلب ما تفرق من إرادته وعزومه 24ـ ويفرق عليه ما اجتمع ما اجتمع من الهموم والغموم والأحزان والحسرات 25ـ ويفرق عليه ما اجتمع على حربه من جند الشيطان 26ـ يقرب من الآخرة و يباعد من الدنيا 27ـ الذكر رأس الشكر فما شكر الله من لم يذكره 28ـ أكرم الخلق على الله من لا يزال لسانه رطبا من ذكر الله 29ـ الذكر يذيب قسوة القلب 30ـ يوجب صلاة الله وملائكته 31ـ جميع الأعمال ما شرعت إلا لإقامة ذكر الله 32ـ الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته 33ـ يسهل الصعاب ويخفف المشاق وييسر الأمور 34ـ يلب بركه الوقت 35ـ للذكر تأثير عجيب في حصول الأمن فليس للخائف الذي اشتد خوفه انفع من الذكر 36ـ سبب للنصر على الأعداء 37ـ سبب لقوة القلب 38ـ الجبال والقفاز تباهي وتبشر بمن يذكر الله عليها 39ـ دوام الذكر في الطريق وفي البيت والحضر والسفر والبقاع تكثير لشهود العبد يوم القيامة 40ـ للذكر من بين الأعمال لذة لا يعدلها لذة . ********** أفضل الذكر ********** سبحان الله , والحمد لله, ولا اله الا الله, والله اكبر وكذلك : لا حول ولا قوة الا بالله فهي كنز من كنوز الجنة ولها تأثير عجيب في تحمل المشاق ومعاناة المصاعب...... وكذلك : الاستغفار والصلاة على اشرف الخلق محمد صل الله عليه وسلم...... .... وخلاصة القول.... ان ثمرات الذكر تحصل بكثرته, وباستحضار ما يقال فيه, وبالحذر من الابتداع ومخالفه المشروع , وبالمداومة على أذكار طرفي النهار وغيرها من الأذكار المقيدة والمطلقة. وصل الله وسلم وبارك على نبينا محمد وآله وصحبه اجمعين
| |||||||||||||||||||||||||||||||||
الأحد 12 يونيو 2011, 01:28 | المشاركة رقم: #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: فوااااااائد الذكر فوااااااائد الذكر بسم الله الرحمن الرحيم ما أعظم وأجمل قولك يا ربنا في كتابك: (وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ) (العنكبوت/ 45)، وما أعظم وأجمل قولك يا حبيب الله يا محمّد: "مثل الذي يذكر ربّه والذي لا يذكر كمثل الحي والميت". فالحمد لله الذي جعل للعباد منحة وهدية هي في حقيقتها حياة للقلوب وصلاح للنفوس وصفاء للأذهان (ألا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُ القُلُوبُ) (الرعد/ 28). المهمة العظمى: إنّ ذكر الله تعالى هو المهمة العظمى التي خَلَقَنا الله من أجلها (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنّ وَالإنسَ إلّا لِيَعْبُدُونِ) (الذاريات/ 56)، وهو الناموس الذي يسير الكون على نسقه ومقتضاه؛ ليكون العبد قانتاً خاشعاً لله مسلماً مستسلماً ساجداً ومسبّحاً. ونوجز القول: إنّ ذكر الله ما هو في حقيقته إلا الطريق السوي الذي يصل بنا إلى الجنّة، وما عداه فما هو إلا شذوذ وانحراف وخروج عن الجادة. - توظيفها: وعباد الله مطالبون بالحتمية بتوظيف المهمة العظيمة للعبادة، فالذكر حياة الروح، وإنّما تتربى الروح بحسن ذكرها لله وكثرته لله وتعبّدها له بتحقيق الإيمان والتوحيد والخوف والرجاء. فالذكر يربي الروح فتصفو النفس ويرقّ القلب، ويتربّى في الإنسان الضمير الحي الذي يكون له دور كبير في توجيه حياة صاحبه.. فتكون الثمرة عبداً ربّانياً راقياً رحمانياً. - ثمار ذكر الله: إنّ كثرة الذكر لله تعالى بشتى صوره من تسبيح وتحميد وثناء واستغفار وصلاة على الحبيب صلى الله عليه وسلم وقراءة القرآن.. وغير ذلك، لابدّ أن تؤتي ثمارها في سائر الأمور والأحوال: 1- فهي تزيد الإيمان (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) (الأنفال/ 2). وإذا زاد الإيمان ظهرت بالتبعية آثاره الواضحة على النفس في: معتقدات صحيحة، وأفهام سليمة، وأخلاق سامية، ومواقف متزنة ربّانية معتدلة، ونشاط نافع، وعلم صالح، وصلاح عام. فالإسلام دين عظيم يتمتع بشمول وجمال في كل جوانبه. 2- تجعل الإنسان يسعى دائماً للبلوغ بنفسه إلى درجة ما من درجات الكمال الإنساني في العقول والقدرات والطاقات الجسمية والعلمية وغيرها؛ مما يجعله قادراً على الارتفاع بنفسه والرقى بها. 3- حصول الأمن النفسي؛ فمن ثمار العبادة شعور المسلم بسعادة وأمن واطمئنان في نفسه، ولذة وجدانية عالية فيظهر ذلك جلياً واضحاً على نفسه وقسمات وجهه وجوارحه وأعضائه (الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الأمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ) (الأنعام/ 82). 4- يكفي أنّ ذكر الله طارد للشياطين. 5- ذكر الله يرضي الله والملائكة والنبي صلى الله عليه وسلم. 6- يزيل الهمّ والغمّ عن القلوب ويقوي الأبدان. 7- تشهد الأرض بشواهدها لذاكر الله كثيراً لا تراه من كثرة الذكر ظمآناً. 8- الذي يذكر ربّه كثيراً على جنبه أو قاعداً أو نائماً يشهد كل ذلك له بالحب عند الربّ الرحمن. - قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس على أهل لا إله إلا الله وحشة في الموت ولا في القبور ولا في النشوز، كأني أنظر إليهم عند الصيحة ينفضون رؤوسهم يقولون: الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن". - وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس يتحسر أهل الجنّة على شيء إلا على ساعة مرّت بهم لم يذكروا الله عزّ وجلّ فيها". - قوله صلى الله عليه وسلم: "سبق المفردون، قالوا: وما المفردون يا رسول الله؟ قال: الذاكرون الله كثيراً والذاكرات". - قوله صلى الله عليه وسلم: "ما عمل آدمي عملاً أنجى له من العذاب من ذكر الله". - قوله صلى الله عليه وسلم: "ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والوَرِق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم، قالوا: بلى، قال: ذكر الله".
| |||||||||||||||||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
مواضيع ذات صلة | |
|