السبت 20 فبراير 2016, 23:07 | المشاركة رقم: #1 | |||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: لو فتح ألله لنا الغيب .~ لو فتح ألله لنا الغيب .~ لو فتح ألله لنا الغيب .~ خيرة الله ل عبده ، خيرا من خيرة العبد ل نفسه ، وكم من أمور حجبها الله عنا ، وبقيت في قلوبنا بعض علآمات الأسف والحزن عليها ولو فتح الله لنا ( الغيب ) ل سجدنا شكرا لله على حجبها عنا ! , إذن لا خوف من القدر . . ومما تخبئه الحياة ! ما دامت بيد من أثق فيه وأحبـه فكل ماعند ربي خير . . وخير كثير عندما ندعو .. يجري اللّه على ألسنتنا أمنيات لم نكن نعرف أنها في خواطرنا ، يمنحنا اللّه قبل نعمة الإجابه ، نعمة البوح بين يديه و لآ يستطيع أحد أن يحن عليك بهذا القدر مهما أحبك .. سواه ! لأنه يعرف ليس فقط ما تخبئه ! . . . . . . . . ولكن ما لآ تعرفه عن نفسك = . يقول الداعية [ عبد الله بـانعمة ] كنت اظن ان لآ احدا سوأ من حـآلي <- الكل يعرف انه مشلول لآ يحرك إلآ رأسه ف إذا ب احد المـشـايخ يقول لـه [ تعـآل معي لـ اريك من هو اسوأ من حـآلك ] ذهبت معه و فعـلآ رأيت رجـلآ مـثلي مشلول لكنه لآ يسمع و لآ يتكلم ="( ف قـآل الشيخ لقد حدث له موقف مبكيْ وبدأ ب الـسرد هذا الرجل دخلوا عليه آهله و وجدوآ بقعة من الدم و هو يبكي تتبعوا اثر هذه البقعة و آكتشفوا آن آثنين من اصـابعة مقطوعة , مـاذا حدث ! دخل عليه فأر و اخذ ب الآكـل ب اصبعيه لم يستطيع ابعـاده لآنه مشلول - لم يستطيع الصـراخ لآنه لآ يتكلم فقط ينظر إلى اصـابعه و يتألم . آنت مـاذا فعلت ب أصـابعك و مـاذا فعلت ب قدمـآك و صوتك و سمعك جمـيع النعم مـاذا فعلت بهـا [ اللهم لـك الحمد كمـا ينبغي لـ جلآل وجهك و عظيم سـلطـانك ]
| |||||||||||||||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
مواضيع ذات صلة | |
|