الحب يصنع المعجزات - قصة حقيقية
هي أم تحكي قصة حقيقية مؤثرة جدًا عن الحنان والعاطفة من خلال اللمس بينها وبين ابنها، تقول أن ابنها عمره 5 سنوات بدأ يصيبه مرض خطير، وكان يتألم ألما شديداً، فكانت الأم تعلمه شيئًا، تقول له أضغط على يدي وأنا أقولك أنا بحبك، وكلما كان الألم يشتد علي الابن يضغط على يد أمه فتقول له: أنا بحبك، فكان هذا يخفف عنه وينسيه بعض ألآمه.
وعندما تدهورت حالته أكثر، دخل غرفة العناية المركزة فأصبح مشتاقا للمس أمه، فتخيلوا ماذا فعلت الأم الحانون؟
اتفقت معه تعطي له شعاع بطارية وهي أيضًا معها بطارية وبينهما زجاج ويضعوا الشعاع على بعضه ليتلامس الشعاع..
وكانت المفاجأة التي أذهلت الأطباء: الولد كان يتحسن كثيرًا حين يتلامس الشعاعين وشفي الولد بفضل الله.
ومرت فترة من الزمن، ومرضت الأم بمرض شديد جدًا وكان هناك شك أن يكون سرطان، وأصبح الولد في الجامعة ويأتي يمسك يده أمه، ويقول لها اضغطي على يدي لما يزيد الألم وأنا أقولك: أنا بحبك.
فليعبر الأبناء عن عواطفهم الجياشة وحبهم لأمهاتهم وأبائهم.. أدركوهم قبل فقدانهم .. لا تخجلوا من أمهاتكم وأبائكم وقولوا لهم دائما أنا بحبكم.
ويا أمهات ويا أباء أولادكم محتاجين عاطفة ملموسة منكم لنحقق جميعا بسمة أمل.

فليعبر الأبناء عن عواطفهم الجياشة وحبهم لأمهاتهم وأبائهم.. أدركوهم قبل فقدانهم .. لا تخجلوا من أمهاتكم وأبائكم وقولوا لهم دائما أنا بحبكم.
قصه رائعه شكرا على هذا الطرح الرائع

الاخت الغالية نور
المشاعر الطيبة مع اي شخص
مهما كانت مكانته بتعمل المستحيل
شرط تكون صادقة
واكيد مافي اصدق ولا اروع من مشاعر الامومة
قصة رائعه ومميزة بروعتك
ربي يبارك فيكي ويارب يخلي لكي ابنك محمد ويجعله من الذرية الصالحة التى تقر عينك به
تحياتي واحترامي لكي

اللهم امين يارب العالمين

جزاكم الله خيراا بارك الله فيكم